اكتشاف الموهوبين في الرياضة
اكتشاف الموهوبين في الرياضة
جمعية الفوارس هي جمعية أهلية مسجلة بتاريخ 8/04/1445هـ (الموافق 11/11/2024م) مقرها في منطقة عسير – أحد رفيدة، ويغطي نطاق خدماتها كافة مدن المنطقة.
تتمتع الجمعية بالشخصية الاعتبارية ويمثلها رئيس مجلس الإدارة، وتهدف إلى تطوير المجتمع من خلال الأنشطة الرياضية والتسويقية والبرامج التي تخدم الرياضة والاقتصاد
نلتزم في جمعية الفوارس بنشر الوعي الرياضي وتعزيز الممارسات الصحية، وتنمية قدرات الشباب، ودعم المبادرات الريادية والتسويقية في المجال الرياضي، من خلال برامج نوعية وشراكات استراتيجية تساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.
أن تكون جمعية رائدة في تنمية الثقافة الرياضية والتسويقية وداعماً أساسياً لبناء مجتمع صحي نشط واقتصاد رياضي مزدهر.
الشباب والفتيات في منطقة عسير.
الموهوبون رياضيًا الباحثون عن التأهيل والتطوير.
المجتمع المحلي الراغب في ممارسة الأنشطة الرياضية.
رواد الأعمال والمبادرون في مجال الرياضة والتسويق
مجموعة من الخطوات والأنشطة المتسلسلة التي يتم اتباعها لتحقيق هدف معين. تخيلها كخريطة طريق تحدد لك الطريق الواضح للوصول إلى وجهتك النهائية
مجموعة من الخطوات والأنشطة المتسلسلة التي يتم اتباعها لتحقيق هدف معين. تخيلها كخريطة طريق تحدد لك الطريق الواضح للوصول إلى وجهتك النهائية
الأستاذ عبدالعزيز منصور سالم آل مشهور يمتلك الأستاذ عبدالعزيز آل مشهور خبرة تمتد لأكثر من عشرين عامًا في مجال العمل الخيري والتنموي، أسهم خلالها في خدمة المجتمع من خلال عضويته ومشاركته في عدد من اللجان والجمعيات الأهلية بمحافظة سراة عبيدة. بدأ مسيرته التطوعية في لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بسراة عبيدة، حيث كان له دور فاعل في تنفيذ البرامج الاجتماعية والتنموية التي تستهدف مختلف فئات المجتمع. واستمر عطاؤه في جمعية التنمية الأهلية بسراة عبيدة التي شغل فيها منصب نائب رئيس مجلس الإدارة لمدتين متتاليتين، وأسهم خلالها في تطوير الخطط الاستراتيجية وتعزيز كفاءة العمل المؤسسي داخل الجمعية. كما شارك في تأسيس ودعم عدد من الجمعيات النوعية، من أبرزها جمعية عطاء الشبابية التي تُعنى بتمكين الشباب وتنمية مهاراتهم، وجمعية فوارس التي تعمل على تنمية قدرات النشء وتفعيل طاقاتهم الإبداعية في مختلف المجالات. يُعرف الأستاذ عبدالعزيز آل مشهور برؤيته التنموية الهادفة، وسعيه المستمر إلى تعزيز مفهوم الشراكة المجتمعية وبناء منظومة عمل تطوعي مستدام يسهم في تنمية الإنسان والمكان، إيمانًا منه بأن العمل الخيري ركيزة أساسية للتنمية الشاملة والمستدامة.